الفيديوهات الدعوية

أنت مسلم، ولكن كيف لا تصلي؟
أنت مسلم، ولكن كيف لا تصلي؟

«أنت مسلم، ولكن كيف لا تصلي؟» هذا العنوان المؤثر يحمل في طياته سؤالاً عميقاً وهزة للوجدان، يقدمه لنا هذا الفيديو القصير والمُلهِم من إنتاج مركز دعوة التايلانديين. إنه ليس مجرد مقطع مرئي، بل دعوة صادقة للتأمل ومراجعة الذات، حيث يناقش بأسلوب مباشر ومُحفّز الأهمية القصوى للصلاة باعتبارها الركن الأساسي الذي لا يكتمل إيمان المسلم إلا به. يضع الفيديو المشاهد أمام تساؤل جوهري موجه لكل مسلم يقر بإيمانه بالله ورسوله، ولكنه يتهاون أو يُعرض عن أداء هذه الفريضة العظيمة. رسالة قوية تلامس شغاف القلب، وتدعو إلى الصحوة الروحية والعودة إلى الالتزام بأولى وأهم العبادات التي أمرنا بها الخالق. مقطع لا غنى عنه لكل من يبحث عن تذكير، أو يحتاج لدفعة نحو الإقبال على الصلاة.

يجب على كل مسلم الاستماع إلى هذا
يجب على كل مسلم الاستماع إلى هذا

هذا نداءٌ صادقٌ ومؤثرٌ موجهٌ إلى كل مسلم ومسلمة، يحتوي على كلماتٍ تلامس شغاف القلب وتوقظ مكامن الإيمان الكامن فينا. إنه تذكيرٌ عميقٌ بمسؤولياتنا وواجباتنا الحقيقية تجاه خالقنا، ويشدد على الأهمية القصوى للالتزام بالصلاة، عمود الدين وقرة العين، ويحث على طاعة الله عز وجل في كل أمر ونهي، والانقياد لأوامره. رسالة قوية تعيد ترتيب الأولويات وتدعو إلى وقفة صادقة مع النفس وتقييم المسار، ممهدةً طريق التوبة النصوح والعودة الخاشعة والصادقة إلى رحاب الله الواسعة. استمع وتأمل لتجد فيه نوراً يهدي قلبك ويجدد عهدك مع ربك، إنها فرصة ثمينة لتغذية الروح وإحياء الفطرة السليمة التي فطرنا الله عليها. لا تفوت هذا المقطع الذي يجب على كل مسلم الاستماع إليه بقلب حاضر ومتفكر.

الكلمة التي ستجعلك لا تدخل النار
الكلمة التي ستجعلك لا تدخل النار

اكتشفوا معنا في هذا الفيديو القصير والمؤثر سر "الكلمة التي ستجعلك لا تدخل النار"، فهي ليست مجرد لفظ يُنطق، بل هي نورٌ يضيء القلوب وقوة خفية تُغير المسارات وتُصْلِح النفوس. تذكّروا أن أثر الكلمة الطيبة لا يقتصر على صوتها المرتفع، بل يتغلغل عميقاً في الوجدان، ويُترجم إلى أفعالٍ يوميةٍ مُفعمةٍ بالخير والإحسان. شاهدوا كيف يمكن لعبارة بسيطة وصادقة أن تترك بصمة لا تُمحى، وتقود صاحبها إلى النجاة والرحمة. هذا المقطع يفتح نافذة للتأمل في قوة الكلمات وأهمية النقاء في التعاملات اليومية، مُذكراً بأن مفتاح الخلاص قد يكون أقرب إلينا مما نتخيل، يكمن في كل كلمة نقولها أو نُحجم عنها.

لا تحكم على أحد من مظهره
لا تحكم على أحد من مظهره

هل تساءلت يوماً عن القوة الحقيقية التي تكمن خلف المظاهر؟ يقدم هذا الفيديو القصير دعوة مؤثرة للتوقف عن الحكم المسبق على الآخرين، والغوص عميقاً لفهم الجوهر بدلاً من الاقتصار على السطح. إنه يسلط الضوء ببراعة على أن مشاعر الغيرة والحقد، بكل ما تحمله من سلبية، تضر بالنفس البشرية قبل أن تمس أحداً غيرها. استكشف معنا كيف يمكن لهذه المشاعر المدمرة أن تستنزف طاقتك الإيجابية وتحرمك من السلام الداخلي، وكيف أن التحرر منها يفتح آفاقاً جديدة. شاهد هذا المقطع الملهم الذي يذكرنا بأن القيمة الحقيقية للإنسان لا تقاس بمظهره الخارجي، بل بجمال روحه، نقاء قلبه، وعمق فهمه للعالم من حوله. انضم إلينا في رحلة تأملية نحو التسامح والتقدير الحقيقي للآخر.

دعاء للزوجة، والرخاء، وللتخلص من الحزن
دعاء للزوجة، والرخاء، وللتخلص من الحزن

يُقدم هذا الفيديو المميز دعاءً جامعاً وشاملاً، موجهًا بشكل خاص للزوجة، راجين لها كل السعادة والسكينة في حياتها الزوجية، ولتحقيق الرخاء والبركة في كافة شؤونها. كما يتضمن ابتهالات قوية للخلاص من أعباء الهموم والأحزان، واللجوء إلى الله عز وجل بثقة تامة ويقين لا يتزعزع. يُبرز المقطع الدور المحوري للدعاء في تعزيز وتقوية روابط الحب والمودة داخل الأسرة، وجلب الطمأنينة والسكينة إلى قلوب أفرادها، ليصبح البيت منبعاً للراحة والبهجة. مشاهدة ملهمة لكل من يسعى للسعادة الزوجية والراحة النفسية.

أمريكي يعتنق الإسلام
أمريكي يعتنق الإسلام

اكتشف قصة أمريكي غيّر حياته بالكامل، بعدما كان يحمل الكراهية ويرى المسلمين كمتطرفين وإرهابيين. شاهد التحول الجذري في نظرته وعقيدته، حيث يروي كيف قادته رحلته إلى فهم أعمق للإسلام واكتشاف السلام والرحمة التي يحملها هذا الدين العظيم. تعرف على قراره الشجاع والمصيري باعتناق الإسلام، ليصبح جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الإسلامي. إنها قصة ملهمة تتجاوز الصور النمطية والمفاهيم الخاطئة، ودليل حي على قوة الإيمان وتغير القلوب. شاهد هذا الفيديو لتشهد كيف تحولت الكراهية إلى محبة ونور حقيقي.

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري