الفيديوهات الدعوية

ใครสร้างฉัน และทำไม
ใครสร้างฉัน และทำไม

يسبر هذا النص أغوار تساؤل وجودي عميق: "من خلقني؟ ولماذا؟" يستعرض استفسارات جوهرية حول خالق السماوات والأرض وما فيهما من كائنات معقدة وأنظمة دقيقة. يدعوك للتأمل في إتقان خلق الإنسان، بحواسه وفكره، وفي النظام الكوني البديع الذي يحكم المجرات. هل يمكن أن يكون هذا الكون العظيم قد نشأ من العدم، أو كان وليد الصدفة المحضة، أو خلق نفسه بنفسه؟ يلفت الانتباه إلى إيمان الإنسان بما لا يرى، كالمشاعر والأفكار، مستدلاً بآثارها الملموسة. فإذا كنا نرى آثار رحمة الخالق وقدرته في كل تفاصيل الخلق، فكيف يمكن لعاقل أن ينكر وجوده؟ يقدم النص مثالاً بسيطاً: فكما لا يمكن أن يُبنى بيت منظم دون باني، فهل يعقل وجود هذا الكون المترامي الأطراف بلا خالق مدبر؟ يتحدى التفكير العشوائي ويبرز دلائل التنظيم المحكم في دورات الحياة، الليل والنهار، وتبدل الفصول. يختتم بآية قرآنية كريمة تزيد التأمل، مؤكداً على أن إنكار الخالق يتنافى مع البدهيات العقلية والمنطقية. إنها دعوة صادقة لكل نفس للتفكر في عظمة القدرة الإلهية المطلقة التي لا يحدها شيء.

อัลลอฮ์ ซุบฮานะฮุวะตะอาลา
อัลลอฮ์ ซุบฮานะฮุวะตะอาลา

الله سبحانه وتعالى، هو الإله الخالق الواحد الأحد، المستحق وحده للعبادة، لا شريك له في ملكه ولا في ألوهيته. تتجلى عظمته في أسمائه الحسنى وصفاته العلا التي لا يحيط بها وصف، فمنها "الرحمن"، "الرحيم"، "الخالق"، "الرزاق"، وكلها تدل على كماله المطلق. "الله" هو الاسم الأعظم الذي لا يُسمى به سواه، ويعني المعبود بحق، الذي تتجه إليه القلوب والأفئدة بالخشوع والطاعة. كما جاء في محكم تنزيله: "قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد"، تأكيداً لفرادة ذاته وتفرده بالصمدية. هو الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم، العليم بما كان وما سيكون، والقادر على كل شيء. وسع كرسيه السماوات والأرض، وهو العلي العظيم، لا يثقله حفظهما، ولا يعجزه أمر فيهما. إنه الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، مصدر كل خير وبركة، ومغيث كل سائل. سبحانه وتعالى عما يصفون، تنزه عن كل نقص، وتقدس عن كل مماثل أو شريك. إليه مرجع الأمر كله، وهو على كل شيء قدير، بيده مقاليد السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله. فلنعظم اسم الله تعالى، ونعبده حق عبادته، فهو رب العالمين، إله الأولين والآخرين.

สงครามในปัจจุบัน
สงครามในปัจจุบัน

تمثل الحروب المعاصرة واقعًا معقدًا ومليئًا بالتحديات، تشكل المشهد العالمي بأسبابها المتنوعة وتداعياتها الواسعة. من الأزمات الإنسانية المروعة إلى الخسائر المأساوية في الأرواح البريئة، الفاتورة البشرية باهظة ومفجعة. تحطم هذه الصراعات المجتمعات، وتشرّد الملايين، وتعطّل الاقتصادات العالمية، تاركة خلفها ندوبًا قد تستمر لأجيال. غالبًا ما تكون مدفوعة بديناميكيات جيوسياسية معقدة، وتنافس على الموارد، واختلافات أيديولوجية. إن فهم جذور وتداعيات هذه الصراعات أمر بالغ الأهمية لتعزيز حوار هادف وتعبئة الجهود نحو السلام. من الضروري عالميًا البحث عن حلول مستدامة تعطي الأولوية للسلام والاستقرار والكرامة الإنسانية. تعد الدبلوماسية والتعاون الدولي والالتزام بالقانون الدولي أدوات حيوية في نزع فتيل التوترات ووقف دائرة العنف. تستدعي هذه الأوضاع دعوة جماعية للتعاطف والتضامن مع المتضررين من هذه المآسي. على الرغم من اليأس العميق الذي تسببه، تسلط هذه الحروب الضوء أيضًا على المرونة الدائمة للروح البشرية وقدرتها على الصمود. فلعل جهودنا الجماعية تمهد الطريق لمستقبل يسود فيه السلام وتُصان فيه العدالة للجميع، بعيدًا عن ويلات الصراعات.

ทำไมคนมุาลิมถึงอ้างศาสนาในการทำสงความ
ทำไมคนมุาลิมถึงอ้างศาสนาในการทำสงความ

يدور هذا النقاش الهام حول سؤال عميق ومثير للجدل: لماذا يربط البعض الإسلام بالحرب، أو كيف يُفسر البعض نصوصًا دينية لتبرير الصراع؟ هذا الموضوع معقد ويتطلب فهمًا دقيقًا للفروقات الجوهرية بين التعاليم الإسلامية الأصيلة التي تدعو للسلام والعدل وحفظ الأرواح، وبين التفسيرات الخاطئة أو الاستغلال السياسي للدين من قبل مجموعات معينة. الإسلام، في جوهره، يضع ضوابط صارمة للقتال ويقصره على الدفاع المشروع، ويحرم العدوان ويؤكد على حماية المدنيين والأبرياء. فمفهوم الجهاد الواسع يشمل الكفاح الروحي والأخلاقي ونصرة الحق والعدل، وليس مجرد القتال العدواني. لذلك، فإن أفعال الأفراد أو الجماعات المتطرفة التي تتبنى العنف باسم الدين لا تمثل جوهر الإسلام السمح وتعاليمه الحقيقية. ندعو لمناقشة هادئة وموضوعية لاستكشاف المفهوم الحقيقي للجهاد في الإسلام وأخلاقيات الحرب وضوابطها الصارمة، وكيف تختلف هذه التصرفات المسيئة عن روح الإسلام السمحة ورسالته الإنسانية التي تدعو إلى التعايش والسلام. هدفنا هو تبديد المفاهيم الخاطئة وتعزيز الفهم الصحيح للدين. فالإسلام دين رحمة وعدل يسعى لبناء السلام ونشر الأمن، لا نشره للحرب أو العدوان.

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري