هل تجد نفسك تتوقف باستمرار عند أعتاب تساؤلات وجودية عميقة؟
من أنا حقاً، وما هو مصدر وجودي، وإلى أين تقودني خطوات الحياة؟
هذه ليست مجرد أسئلة عابرة، بل هي نبض الفكر البشري الذي لا يتوقف،
يلاحقنا منذ اللحظة التي نبدأ فيها إدراك ذواتنا.
هل تساءلت يوماً عن الغاية السامية من وجودك،
وعن حكمة نهاية كل كائن حي؟
هذا النص يدعوك للتوقف والتأمل في تلك الألغاز الكبرى التي تشغل العقل والروح،
من هوية الذات إلى مصير الوجود،
مقدماً دعوة مفتوحة لكل من يبحث عن فهم أعمق للرحلة الإنسانية الشائكة.
استعد لرحلة فكرية تتجاوز المألوف، وتلامس جوهر المعنى الحقيقي للحياة والفناء.
{قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ}